Mikheil Saakashvili was elected as President of Georgia in 2004. انتخب ميخائيل ساكاشفيلي رئيسا لجورجيا في عام 2004.
She is the mother of the third president of Georgia, Mikheil Saakashvili. هي والدة الرئيس الثالث لجورجيا ، ميخائيل ساكاشفيلي.
She is the mother of the third president of Georgia, Mikheil Saakashvili. هي والدة الرئيس الثالث لجورجيا ، ميخائيل ساكاشفيلي.
After the Rose Revolution swept Mikheil Saakashvili to the presidency of Georgia, Kvirikashvili returned to his businesses. بعد أن جرفت الثورة الوردية ميخائيل ساكاشفيلي إلى رئاسة جورجيا ، عاد كفيريكاشفيلي إلى أعماله التجارية.
The revolution was led by Mikheil Saakashvili, Zurab Zhvania and Nino Burjanadze, former members and leaders of Shevardnadze's ruling party. قاد الثورة كل من ميخائيل ساكاشفيلي، زوراب جفانيا ونينو بورجانادزه، وهم أعضاء سابقون وقادة من حزب شيفرنادزه الحاكم.
The new Georgian government of President Mikheil Saakashvili promised not to use force and to resolve the problem only by diplomacy and political talks. وعد رئيس الحكومة الجورجية الجديد ميخائيل ساكاشفيلي بعدم استخدام القوة وحل جميع المشاكل بالدبلوماسية والمحادثات السياسية.
Kvitsiani had been appointed by the previous president of Georgia Edvard Shevardnadze and refused to recognise the authority of president Mikheil Saakashvili, who succeeded Shevardnadze after the Rose Revolution. كفيتسياني، الذي تم تعيينه من قبل الرئيس السابق لجورجيا إدوارد شيفرنادزه، ورفض الاعتراف بسلطة الرئيس ميخائيل ساكاشفيلي، الذي خلف شيفاردنادزه بعد الثورة الوردية.
Early the next day, president Mikheil Saakashvili made a special statement in which he condemned the actions and said that torturers "deserve the strictest punishment and they will spend many years in prison". في وقت مبكر من اليوم التالي، أصدر الرئيس ميخائيل ساكاشفيلي بيانًا خاصًا أدان فيه هذه الأعمال، وقال إن من نفذوا عمليات التعذيب "يستحقون أقصى درجات العقاب، وسوف يقضون سنوات طوال في السجن".
During the opening ceremony of a new building of the Georgian Embassy in Kiev (Ukraine) in November 2009 Georgian President Mikheil Saakashvili stated that residents of South Ossetia and Abkhazia could also use its facilities "I would like to assure you, my dear friends, that this is your home, as well, and here you will always be able to find support and understanding". خلال حفل افتتاح المبنى الجديد لسفارة جورجيا في كييف (أوكرانيا) في نوفمبر 2009، صرح الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي أنه يمكن لسكان أوسيتيا الجنوبية و أبخازيا أيضاً استخدام منشآتها "أود أن أؤكد لكم أيها الأصدقاء الأعزاء أن هذا هو وطنكم، وكذلك ستجدون هنا دائماً الدعم والتفاهم".
جوال إصدار